حرماً آمناً

في ظل رؤية المملكة 2030 إختفت كثيراً من الظواهر السلبية التي كانت تُمارس في أروقة الحرمين الشريفين وساحاته من باعة متجولينوآخرين متسولين لا هم لهم سوى إزعاج الزائرين وتشتيت خشوع المصلين وبفضل من الله ثم بجهود المسؤولين في الرئاسة العامة لشؤونالحرمين الشريفين والجهات المساندة لها إختفت تلك الظواهر ونتمنى أن لا نراها مستقبلاً حيث أن غالبية المتسببين فيها مخالفين لنظامالإقامة والعمل ولا يمتون للشعب السعودي بصلة و يظن القادم الى الديار المقدسة أنهم سعوديين في أمس الحاجة الى المساعدة و مد يدالعون  بينما السعودية تكفلت بالعيش الكريم لرعاياها والمقيمين النظاميين على أرضها منذ بداية تأسيسها.