الدَّين يُوَقِّف على باب الرزق

عبارة قالها جيل الطيبين بهدف الابتعاد عن الاستدانة وعدم الخضوع للتغرير والاستمالة لأن الدَّين همٌّ بالليل ومذلة بالنهار ومع ذلك هناك بعض الأشخاص لايبالون بذلك، ويستدينون لأتفه الأسباب فيطلبون القرض من هذا وذاك دون ترتيب للأولويات أو مراعاة لحقوق الناس ثم إذا طلب أحداً إسترداد دينه منه بدأ في المماطلة والتسويف حتى يصل الى منتهاه فيضطر الى الإستدانه من آخر ليسدد دين السابق حتى تتراكم عليه الديون ويزيد الطين بلة كما يقال .

حسن الظن بالناس

قد ترتاح كثيراً من الهموم وتنسى كثيراً من الغموم بسبب طيب السريره ونقاء النفس وهدوء الأعصاب وسمو الأخلاق وحسن الظن بالآخرين .