عبارة قالها جيل الطيبين بهدف الابتعاد عن الاستدانة وعدم الخضوع للتغرير والاستمالة لأن الدَّين همٌّ بالليل ومذلة بالنهار ومع ذلك هناك بعض الأشخاص لايبالون بذلك، ويستدينون لأتفه الأسباب فيطلبون القرض من هذا وذاك دون ترتيب للأولويات أو مراعاة لحقوق الناس ثم إذا طلب أحداً إسترداد دينه منه بدأ في المماطلة والتسويف حتى يصل الى منتهاه فيضطر الى الإستدانه من آخر ليسدد دين السابق حتى تتراكم عليه الديون ويزيد الطين بلة كما يقال .

قد ترتاح كثيراً من الهموم وتنسى كثيراً من الغموم بسبب طيب السريره ونقاء النفس وهدوء الأعصاب وسمو الأخلاق وحسن الظن بالآخرين .

مع تعدد وسائل التواصل الإجتماعي الذي يتوقع الإنسان العاقل أن تكون رافداً لمزيد من الترابط الأسري بين الأقارب إلا أنه وللأسفالشديد تأزمت العلاقات في بعض الأسُر  بين الإخوان والأخوات الى حد القطيعة لأسباب تافهة يأتي في مقدمتها الغيره والحسد والقيلوالقال وتقاسم التركة والأموال.

اي والله يازينك يالسعوديه ويازين ارضك وترابك وناسك يا أغلى وطن ، قد يكون السفر والغربه هما سببا الحنين إلا  أن هناك اسباب أُخرىنعايشها يومياً توضح لنا الفرق بين السعودية وغيرها من الأوطان .

الأمن متطلب أساسي من متطلبات الحياه وضرورة من ضروراتها ومن بات آمناً في سربه معافى في بدنه فكأنما حيزت له الدنيا أو كما قالعليه أفضل الصلاة والسلام

يتعمد بعض الشعراء إثارة الجماهير بالخروج عن الذوق العام بعبارات خادشة للحياء ومنافية للأداب لا تخلو من السب والشتم والتهديدوإستخدام الألفاظ السوقية ظَنّاً منهم أن ذلك سيساهم في توسيع قاعدتهم الجماهيرية في حين أن تصرفهم سيعكس صورة غير مقبولةعنهم وعن من يسيرون على شاكلتهم  حتى ولو كانت من باب الدفاع عن النفس .