شهادة حق

طيلة حياتي التي شارفت على الستين عامًا، ونحن نعيش في أمن وأمان ورغد عيش واستقرار قَلّ أن تجد لها مثيل في دول العالم الثالث الذي نعتبر جزءًا منه، ومع ذلك نافسنا في هذا العهد الزاهر الدول العظمى في جميع مناحي الحياة.

ياروح ما بعدك روح

أجزم أن الإجراءات الوقائية للحيلولة دون انتشار فايروس كورونا كفيلة بالحد الفعلي من انتشاره إلى أدنى المستويات العالمية، لكن مشكلتنا التي لم نجد لها حلًا تتمثل في جانبين :-